منذ أن بدأنا أولى خطواتنا نحو التميز والامتياز ، كان هدفنا الأول هو أن نزيل تلك الفجوة التي تفصل بين المجتمع المدرسي
وبين المجتمع المحلي.
أردنا اشراك أولياء الأمور في كل مناحي العملية التربوية ، أردنا بناء الثقة التي عن طريقها كان من الممكن تجاوز نسبة 50% لمشاركة أولياء الأمور
والمجتمع المحلي.
كل ذلك من أجل عملية تربوية ناجحة في مدخلاتها ، وفي كونها عملية تعلم نشط ، وفي المُخرج منها وهو الطالب القادر على مواجهة تحديات العصر ،القادر على الرفع من قيمة نفسه ومجتمعه ووطنه علميا وثقافيا وأخلاقيا
ولذلك
-تم عقد دورات حاسب آلي أشركنا فيها معلمي المدرسة مع بعض أولياء الأمور جنبا إلى جنب-
تم عقد اجتماعات توعوية مع أولياء الأمور لتعريفهم بكيفية متابعة أبنائهم في المنزل من أجل أن تكون عملية التعلم عملية مستمرة متواصلة مابين المدرسة والمنزل